Top latest Five الشيف ميثاء طارق ورشو Urban news
وتتابع الورشو: «عندما أصبحت في الصف العاشر، أخبرت والدتي بأنني أرغب في معرفة المزيد عن أساسيات الطهي والحصول على شهادة دبلوم في الطبخ، حيث أصبح تفكيري وهمي الوحيد كيف أنمي هوايتي، وتم تسجيلي في كلية تعلم فنون الطهي، لأخذ حصص تدريبية وتعلم أسرار المطبخ والأطباق الشرقية والغربية».
تابع آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والاقتصادية عبر أخبار جوجل
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
أما السبب الذي دفعها لهذا التحول من الهندسة إلى الطهي فهو حب الاستكشاف، فكان المطبخ بعوالمه وأسراره هو الذي رغبت بشدة أن تكتشفه وتبدع وتبتكر فيه، فإضافة إلى دراستها في سويسرا هي حاصلة أيضاً على دبلوم من المركز الدولي لفنون الطهي في إمارة دبي، ولأن الشهادة هي سلاح المرء فاختارت أن تدرس هذا الشغف وتحصل على شهادة علمية فيه، حيث مكنتها الدراسة من التعرف على الطهي وتعلم مهاراته الأساسية، لتتمكن بعدها من أن تطور مهاراتها وتبدع في وصفاتها، ثم تأتي الخبرة لاحقاً، فالموهبة وحدها لا تكفيها، لذا اختارت دراسة هذا المجال، ولأن سقف طموحها لا حد له، فقد خططت للتعلم على يد أشهر الطهاة، وهي حالياً تتدرب في أحد أوائل المطاعم الحاصلة على نجوم ميشلان في فندق برج العرب، وهو حلم سعت لأجله حتى تحقق، حيث تتلقى تدريبها في مطعم فرنسي على يد طاه إيطالي وفريق فرنسي من الطهاة، وتعلمت خلال فترة شهرين الحلويات نور الامارات وتزيين وصنع أيضاً كيكات حفلات الزواج.
يتابع الورشو: عندما كنت في الصف العاشر ، أخبرت والدتي أنني أريد أن أتعلم المزيد عن أساسيات الطبخ وأن أحصل على شهادة في الطبخ لأن فكرتي الوحيدة أصبحت خيالي حول كيفية تطوير هوايتي ، وكنت التحق بإحدى الجامعات لتعلم فنون الطهي وتلقي دورات وتعلم أسرار الطبخ.الأكلات الشرقية والغربية.
«أتمنى أن أخدم وطني، من خلال تقديم الأطباق الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم».
يذهب جميع أفراد الأسرة إلى سويسرا ويستقرون هناك لتحقيق حلم ابنته بدخول عالم الطبخ والخدمات الفندقية ، وبقية إخوتي لإكمال دراستهم في سويسرا “.
なんでも情報局?
「ホテル雅叙園東京」百段階段について正しいのは? 【お天気検定】
الشيف ميثاء الورشة … من الهندسة الصناعية إلى “هندسة الطهي”
وتروي الورشو لـ«الإمارات اليوم» قصة تعلقها بعالم الطبخ وهي في عمر التاسعة، عندما كانت تساعد والدها في طهي الأطباق الإماراتية (المجبوس) أثناء الرحلات الشتوية، وتسأل والدتها عن جميع البهارات الإماراتية، وتقوم بتذوق الأطباق التي يتم تحضيرها، حيث تشهد على إبداعات والدها وهو يقوم بتحضير الطعام بطريقة لذيذة، بوضع لمساته الخاصة، ليتولد بداخلها حبها إلى دخول عالم الطهي.
الأطباق التي يتم تحضيرها تشهد على إبداع والدها ، فهو يحضر الطعام بطريقة لذيذة ، من خلال إضفاء لمسته الخاصة ، ليوقظ في حبها لدخول عالم الطهي.
“أتمنى أن أخدم بلدي من خلال تقديم الطعام الإماراتي إلى جميع أنحاء العالم”.
تقول الورشة بفخر: “بالرغم من التحديات التي واجهتها ، استطاعت أن تكون أول وأصغر إماراتية تدربت في أشهر مطعم فرنسي في فندق برج العرب بدبي ، تحت إشراف العديد من الطهاة من جنسيات مختلفة ، الذين يريدون لتكمل دراستها الجامعية وتخدم بلادها بتقديم المأكولات الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم والعمل مع أمهر الطهاة العالميين وإنشاء سلسلة مطاعم مميزة في الداخل والخارج لفتح الدولة.
وتكشف الورشو أنها أثناء فترة دراستها الجامعية في الشارقة، كانت تقوم بمراسلة إحدى الأكاديميات المتخصصة في دراسة فنون الطهي في سويسرا، وتضيف: «في أغسطس من العام الماضي كنت محظوظة للغاية بعد أن تم قبولي في الدراسة، وعمّت الفرحة جميع أفراد أسرتي، حيث قرر والدي ذهاب جميع أفراد الأسرة إلى سويسرا والاستقرار فيها، لتحقيق حلم ابنته في دخول عالم الطهي والفندقة، وليكمل بقية إخوتي مشوارهم الدراسي في سويسرا».